1- كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فسألته عن شيء ثلاث مرات فلم يرد علي قال فقلت لنفسي ثكلتك أمك يا ابن الخطاب نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات فلم يرد عليك قال فركبت راحلتي فتقدمت مخافة أن يكون نزل في شيء قال فإذا أنا بمناد ينادي يا عمر أين عمر قال فرجعت وأنا أظن أنه نزل في شيء قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم نزلت علي البارحة سورة هي أحب إلي من الدنيا وما فيها إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر
الراوي:عمر بن الخطابالمحدث:أحمد شاكر - المصدر:مسند أحمد- الصفحة أو الرقم:1/114
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
2- لما نزلت : { إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله } إلى قوله : فوزا عظيما . [ 48 / الفتح / الآيات 1 - 5 ] مرجعه من الحديبية وهم يخالطهم الحزن والكآبة . وقد نحر الهدى بالحديبية . فقال ( لقد أنزلت على آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا ) .
3- لقد أنزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس : { إنا فتحنا لك فتحا مبينا }
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق